تسوية
شعرت اليوم بعراف بداخلي يطرق باب مخيلتي، فتجاهلته…. لكن بعد إصرار منه وعناد قوي. قلت مع نفسي: ما دام الحوار سيكون سرا بيني وبيني، فلا بأس أن أستغل الفرصة وأسأله عن أحوال عالمنا هذا العام… فأجابني مسترسلا: *** قريبا… سيهلل الناقلون، ويصفق التابعون ويزغرد الحمقى… لنصر كلهم له زاعمون. بأن الحرب وضعت أوزارها والجند لأوطانهم…