إذا فهمت السطر الأول كمل القرايا،
وإلا فراك غير معني:
…..
يغيت نجدد أسطول الجذاذات ديالي.
قلت مع راسي:
ما فيها باس نشوف شي نماذج من الأنترنيت…
وخا الواحد ياخذ غير فكرة على فين وصلت الإبداعات فهاذ المجال.
لحقاش هدوك الوصلات ديال “تحميل جذاذات…”،
ولاو كيتلاقاوني فين ما مشيت:
فالباب ديال المدرسة…
الباب ديال السوق…
عند البقال…
وحتى فشي سوبر مارشيات،
كايعطيوهم غير بالمجان…
أنا طبعا خترت نتقضا من عند الحاج قوقل،
لحقاش عندي معاه معرفة قديمة.
سحاب لي راسي واقف قدام مغارة علي بابا،
وأنا نقول له:
هيا….!
“المستوى الخامس… مرشدي في اللغة العربية”.
يا سمسم…!
إيوا المهم، آش غادي نقول ليكم!؟
دخلني لواحد ناطحة السحاب،
عامرة سلعة…
قلت مع راسي بلا ما نغرق…
راه المليح كايكون على ظهر الصندوق…
آرا ماعندك ديال الصنادق…
آ جميع الألوان والأشكال والأحجام…
فتحت الأول، الثاني الثالث، الرابع…
طلعت للطبقة الثانية الثالثة الرابعة…
قلبت ورونت كل الصنادق.
آش هاد الشي …………………..؟!
المفاجأة هي:
أنا عند بالي، كلما مرة غادي نلقى جذاذة فشكل.
ولكن المؤسف، هو أن الجذاذات هي هي،
كل مرة كنلقى أستاذ فشكل.
22 أكتوبر 2014